الوقت ذهب ان لم تستغله ذهب
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 8 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 8 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 242 بتاريخ الأربعاء أبريل 15, 2015 10:35 pm
عام 2012 سعيد
فيديو اليوم
بحـث
المواضيع الأخيرة
يوم العلم 16 أفريل 2011
صفحة 1 من اصل 1
16042011
يوم العلم 16 أفريل 2011
العلم نور و الجهل ظلام ، كلمة بمناسبة يوم العلم 16 أفريل 2011
تقديرا للعلم وأهله،وتذكيرا لمن نسي و قلل من أهمية العلم و المعرفة و الثقافة و مكانة العلماء فهذه الكلمات وقفة تأمل وإصرارا من أجل الاعتبار و العمل قدما إلى الأمام لكل البلدان العربية و الأفريقية ، الإسلامية و كل البلدان التي تعاني من الجهل و التخلف و الحروب في العالم.
كلمة مدير المنتدى
أول كلمة في القران كانت و ما تزال و ستبقى حتى تقوم القيامة ، انها كلمة اقرأ...
فلماذا نقرأ؟؟؟
نقرأ لنتعلم ، نقرأ لنعرف، نقرأ لنحسن نطقنا ، نقرأ لنعلم ، نقرأ لنستعمل، نقرأ لنتقدم ...و الكلام لا ينتهي.
ان العلم و المعرفة و العمل بما هو صالح يؤدي حتما الى التقدم و الرقي و السيطرة، فبلا علم و معرفة لا يستطيع الأنسان أن يتقدم للأمام ، بل العكس الركود في مكانه أوالتقهقر الى الوراء...
فما هو سر تقدم و هيمنت هذه البلدان على بلدان العالم الأخرى ؟؟؟ الولايات المتحدة المركية ، بريطانيا و ألمانيا و اليابان و كوريا و هناك عديد من البلدان حاليا تسلك نفس الطريق ... فما هو السبب ؟؟؟
الجواب بسيط جدا، فلنلقي نظرة الى عقلية أصحاب القرارلهذه البلدان...
فمثلا في أمريكا لا يهم من تكون ؟ فلا فرق بين أمريكي و أمريكي الا بالكفاءة و لا تكفي الشهادة بل ينظر الى قدرات و كفاءة العامل في عمله و سرعان ما يتدرج الى مناصب أرقى في فترات قصيرة و هنا تحضرني قصة شخص جزائري مهاجر في أمريكا بدأ كحارس أمام باب الشركة و نظرا لمستواه العلمي و نشاطه المنتظم و حيويته انتبه له صاحب الشركة فعينه في منصب أرقى في المكاتب و بعد سنين أصبح هذا الشخص مديرا لنفس الشركة بتزكية من مجلس الأدارة نظرا لكفاءته و العجب ( في نظرنا و ليس في نظرهم ) أصبح مدير الشركة السابق و الذي عينه سابقا نائبا له و هذا بتزكية منه أيظا... يا للروعة فمتى نرى هذا في بلداننا العربية ؟؟؟
ان العلم هو الذي جعل أمريكا تتفوق في السلاح و في المال و في نوعية الشركات الصناعية و النفطية و السيطرة الأقتصادية في العالم و الرئيس الأمريكي لدليل على هذه النظرة الأمريكية فهو من أصل افريقى و صغير في السن لكنه كان عضوا نشطا و مميزا.
ان نضرة معظم البلدان العربية الى من ينطق الكلمات الفاحشة مع نوع من الموسيقى في الأستوديوهات على أنه فنان و ينسو حتى كلمة المغني...
فمثلا في فرنسا المغني هو المغني و الفنان هو الفنان ويجب أن نعلم أن الفنان يكون في كل المستويات ، يمكن ان نجد معلم فنان في عمله و ميكانيكيا فنان في عمله فيجب أن نسمي الأشياء بأسمائها.
ان لاعبين كرة القدم في مراتب عالية من السمعة و المال و المراكز و الأهتمام رغم أن دورهم في المجتمع ما هو الا ترويد كرة تضربها الأقدام من هنا و هناك ... فهي متعة و فرجة تنتهي متعتها عند انتهائها مباشرة و للأسف أصبحت ملاعب العالم مليئة بالعنف و ما عليك الا أن تشاهد الخبار و الذي يطرح التساؤل لماذا اختصرت الرياضة و الحصص التلفزيونية الا على كرة القدم و كأن الرياضة منحصرةفي كرة القدم فقط لماذ نسوا السباحة و العدو و الدرجات الهوائية و ركوب الخيل و لعبة الشطرنج ... نسو ا الرياضيات التي تتطلب المجهودات الجسمية و الفكرية الفردية الكلام عنها يكون الا في المناسبات و في عجالة ...فوضعيتهم صعبة جدا في البلدان العربية من حيث الأهتمام ، خاصة الفيئات الصغرى من حيث المراكز و المنشئات الجوارية و التاطير الحقيقى...
فلتعتبر القيادات و أصحاب القرار في بلداننا العربية فليكن الأهتمام أكثر بالمعلم و المتعلم و العلم ، فلتعمل على اعطاء الترقيات الى من يستحقها من الكفاءات و لنهتم اهتماما حقيقيا بفئة الشباب و المتعلمين فلنهتم أكثر ببناء الشخص بالمبادىء والقيم و التربية و تزويده بعلم ينفع يجعله صالحا لنفسه و لمجتمعه فالأهتمام ببناء المنشئات بالأسمنت و تزويد الأجهزة و العتاد لا يكفي بل لا ينفع اذا كان في يد ممن لا علم و لا معرفة لها ... فالكلام يطول اسمحوا لي فهذه غيرتي على و طني الجزائر و على كل اخوتي في البلدان العربية و الأسلامية و كل شعوب العالم المضطهدة و المتاخرة.
و بالمناسبة اليكم هذه المعلومة :
لماذا يحتفل الشعب الجزائري من كل سنة في 16 أفريل بيوم العلم ؟
كانت الجزائر تحت حكم الأستعمار الفرنسي ، الذي انتهك حرية و هوية الجزائريين فحرّم اللغة العربية وأحل الفرنسية ، لتكون لغة التعليم والثقافة والتعامل بين الناس.
غير أن الشعب الجزائري لم يستسلم لهذه المخططات، فقاوم بكل ما يملك، ودافع بكل ما يملك من ثراء و أبناء و من إمكانيات،و من أبنائها كان الشيخ العلامةعبد الحميد بن باديس معلمًا ومربيًا ومصلحًا و مجاهدًا سياسيًا و من أقواله: "إن الأمة الجزائرية ليست هي فرنسا، ولا يمكن أن تكون فرنسا، ولا تريد أن تصير فرنسا، ولا تستطيع أن تصير فرنسا لو أرادت، بل هي أمة بعيدة عن فرنسا كل البعد، في لغتها، وفي أخلاقها وعنصرها، وفي دينها، لا تريد أن تندمج، ولها وطن محدد معين هو الجزائر".ولد يوم (11 من ربيع الثاني 1307 هـ= 5 من ديسمبر 1889م) بمدينة قسنطينة و توفي تعلم ابن باديس من مشايخ جامع الزيتونة بتونس و الأزهر بمصر و المدينة المنورة و الشام وتتلمذ على الشيخ حسين أحمد الهندي الذي نصحه بالعودة إلى الجزائر، واستثمار علمه في الإصلاح، إذ لا خير في علم ليس بعده عمل، فعاد إلى الجزائر، وفي طريق العودة مرّ بالشام ومصر واتصل بعلمائهما، واطّلع على الأوضاع الاجتماعية والثقافية والسياسية لهما.
لمااحتفلت فرنسا بالعيد المئوي لاحتلال الجزائر في سنة (1349هـ= 1930م) فشحذ هذا الاحتفال البغيض همّة علماء المسلمين في الجزائر وحماسهم وغيرتهم على دينهم ووطنهم، فتنادوا إلى إنشاء جمعية تناهض أهداف المستعمر الفرنسي، وجعلوا لها شعارًا يعبر عن اتجاههم ومقاصدهم هو: "الإسلام ديننا، والعربية لغتنا، والجزائر وطننا"، وانتخبوا ابن باديس رئيسًا لها. وتوفي ابن باديس في (8 من ربيع الأول 1359 هـ= 16 من إبريل 1940م) فكان يوم 16 أفريل يو م الأحتفال بالعلم في الجزائر تقديرا و عرفانا لهذا العلامة ، رحمه اللّه.
تقديرا للعلم وأهله،وتذكيرا لمن نسي و قلل من أهمية العلم و المعرفة و الثقافة و مكانة العلماء فهذه الكلمات وقفة تأمل وإصرارا من أجل الاعتبار و العمل قدما إلى الأمام لكل البلدان العربية و الأفريقية ، الإسلامية و كل البلدان التي تعاني من الجهل و التخلف و الحروب في العالم.
كلمة مدير المنتدى
أول كلمة في القران كانت و ما تزال و ستبقى حتى تقوم القيامة ، انها كلمة اقرأ...
فلماذا نقرأ؟؟؟
نقرأ لنتعلم ، نقرأ لنعرف، نقرأ لنحسن نطقنا ، نقرأ لنعلم ، نقرأ لنستعمل، نقرأ لنتقدم ...و الكلام لا ينتهي.
ان العلم و المعرفة و العمل بما هو صالح يؤدي حتما الى التقدم و الرقي و السيطرة، فبلا علم و معرفة لا يستطيع الأنسان أن يتقدم للأمام ، بل العكس الركود في مكانه أوالتقهقر الى الوراء...
فما هو سر تقدم و هيمنت هذه البلدان على بلدان العالم الأخرى ؟؟؟ الولايات المتحدة المركية ، بريطانيا و ألمانيا و اليابان و كوريا و هناك عديد من البلدان حاليا تسلك نفس الطريق ... فما هو السبب ؟؟؟
الجواب بسيط جدا، فلنلقي نظرة الى عقلية أصحاب القرارلهذه البلدان...
فمثلا في أمريكا لا يهم من تكون ؟ فلا فرق بين أمريكي و أمريكي الا بالكفاءة و لا تكفي الشهادة بل ينظر الى قدرات و كفاءة العامل في عمله و سرعان ما يتدرج الى مناصب أرقى في فترات قصيرة و هنا تحضرني قصة شخص جزائري مهاجر في أمريكا بدأ كحارس أمام باب الشركة و نظرا لمستواه العلمي و نشاطه المنتظم و حيويته انتبه له صاحب الشركة فعينه في منصب أرقى في المكاتب و بعد سنين أصبح هذا الشخص مديرا لنفس الشركة بتزكية من مجلس الأدارة نظرا لكفاءته و العجب ( في نظرنا و ليس في نظرهم ) أصبح مدير الشركة السابق و الذي عينه سابقا نائبا له و هذا بتزكية منه أيظا... يا للروعة فمتى نرى هذا في بلداننا العربية ؟؟؟
ان العلم هو الذي جعل أمريكا تتفوق في السلاح و في المال و في نوعية الشركات الصناعية و النفطية و السيطرة الأقتصادية في العالم و الرئيس الأمريكي لدليل على هذه النظرة الأمريكية فهو من أصل افريقى و صغير في السن لكنه كان عضوا نشطا و مميزا.
ان نضرة معظم البلدان العربية الى من ينطق الكلمات الفاحشة مع نوع من الموسيقى في الأستوديوهات على أنه فنان و ينسو حتى كلمة المغني...
فمثلا في فرنسا المغني هو المغني و الفنان هو الفنان ويجب أن نعلم أن الفنان يكون في كل المستويات ، يمكن ان نجد معلم فنان في عمله و ميكانيكيا فنان في عمله فيجب أن نسمي الأشياء بأسمائها.
ان لاعبين كرة القدم في مراتب عالية من السمعة و المال و المراكز و الأهتمام رغم أن دورهم في المجتمع ما هو الا ترويد كرة تضربها الأقدام من هنا و هناك ... فهي متعة و فرجة تنتهي متعتها عند انتهائها مباشرة و للأسف أصبحت ملاعب العالم مليئة بالعنف و ما عليك الا أن تشاهد الخبار و الذي يطرح التساؤل لماذا اختصرت الرياضة و الحصص التلفزيونية الا على كرة القدم و كأن الرياضة منحصرةفي كرة القدم فقط لماذ نسوا السباحة و العدو و الدرجات الهوائية و ركوب الخيل و لعبة الشطرنج ... نسو ا الرياضيات التي تتطلب المجهودات الجسمية و الفكرية الفردية الكلام عنها يكون الا في المناسبات و في عجالة ...فوضعيتهم صعبة جدا في البلدان العربية من حيث الأهتمام ، خاصة الفيئات الصغرى من حيث المراكز و المنشئات الجوارية و التاطير الحقيقى...
فلتعتبر القيادات و أصحاب القرار في بلداننا العربية فليكن الأهتمام أكثر بالمعلم و المتعلم و العلم ، فلتعمل على اعطاء الترقيات الى من يستحقها من الكفاءات و لنهتم اهتماما حقيقيا بفئة الشباب و المتعلمين فلنهتم أكثر ببناء الشخص بالمبادىء والقيم و التربية و تزويده بعلم ينفع يجعله صالحا لنفسه و لمجتمعه فالأهتمام ببناء المنشئات بالأسمنت و تزويد الأجهزة و العتاد لا يكفي بل لا ينفع اذا كان في يد ممن لا علم و لا معرفة لها ... فالكلام يطول اسمحوا لي فهذه غيرتي على و طني الجزائر و على كل اخوتي في البلدان العربية و الأسلامية و كل شعوب العالم المضطهدة و المتاخرة.
و بالمناسبة اليكم هذه المعلومة :
لماذا يحتفل الشعب الجزائري من كل سنة في 16 أفريل بيوم العلم ؟
كانت الجزائر تحت حكم الأستعمار الفرنسي ، الذي انتهك حرية و هوية الجزائريين فحرّم اللغة العربية وأحل الفرنسية ، لتكون لغة التعليم والثقافة والتعامل بين الناس.
غير أن الشعب الجزائري لم يستسلم لهذه المخططات، فقاوم بكل ما يملك، ودافع بكل ما يملك من ثراء و أبناء و من إمكانيات،و من أبنائها كان الشيخ العلامةعبد الحميد بن باديس معلمًا ومربيًا ومصلحًا و مجاهدًا سياسيًا و من أقواله: "إن الأمة الجزائرية ليست هي فرنسا، ولا يمكن أن تكون فرنسا، ولا تريد أن تصير فرنسا، ولا تستطيع أن تصير فرنسا لو أرادت، بل هي أمة بعيدة عن فرنسا كل البعد، في لغتها، وفي أخلاقها وعنصرها، وفي دينها، لا تريد أن تندمج، ولها وطن محدد معين هو الجزائر".ولد يوم (11 من ربيع الثاني 1307 هـ= 5 من ديسمبر 1889م) بمدينة قسنطينة و توفي تعلم ابن باديس من مشايخ جامع الزيتونة بتونس و الأزهر بمصر و المدينة المنورة و الشام وتتلمذ على الشيخ حسين أحمد الهندي الذي نصحه بالعودة إلى الجزائر، واستثمار علمه في الإصلاح، إذ لا خير في علم ليس بعده عمل، فعاد إلى الجزائر، وفي طريق العودة مرّ بالشام ومصر واتصل بعلمائهما، واطّلع على الأوضاع الاجتماعية والثقافية والسياسية لهما.
لمااحتفلت فرنسا بالعيد المئوي لاحتلال الجزائر في سنة (1349هـ= 1930م) فشحذ هذا الاحتفال البغيض همّة علماء المسلمين في الجزائر وحماسهم وغيرتهم على دينهم ووطنهم، فتنادوا إلى إنشاء جمعية تناهض أهداف المستعمر الفرنسي، وجعلوا لها شعارًا يعبر عن اتجاههم ومقاصدهم هو: "الإسلام ديننا، والعربية لغتنا، والجزائر وطننا"، وانتخبوا ابن باديس رئيسًا لها. وتوفي ابن باديس في (8 من ربيع الأول 1359 هـ= 16 من إبريل 1940م) فكان يوم 16 أفريل يو م الأحتفال بالعلم في الجزائر تقديرا و عرفانا لهذا العلامة ، رحمه اللّه.
مواضيع مماثلة
» العلم نور و الجهل ظلام ، كلمة بمناسبة يوم العلم 16 أفريل
» كذبة العلم في يوم العلم
» العلم الجزائري
» حوار العلم و المال
» عيد المرأة 08/مارس/2011
» كذبة العلم في يوم العلم
» العلم الجزائري
» حوار العلم و المال
» عيد المرأة 08/مارس/2011
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت سبتمبر 03, 2016 10:12 pm من طرف mouhoubi
» كتاب علوم الطبيعة و الحياة للسنة أولى متوسط ج1 للسنة2016/2017
السبت أغسطس 27, 2016 9:26 pm من طرف Admin
» شهادة التعليم المتوسط 2016
الخميس مايو 26, 2016 3:58 pm من طرف Admin
» موضوع و تصحيح اللغة العربية شهادة التعلم الأبتدائي دورة جوان 2015
الثلاثاء يونيو 02, 2015 4:58 pm من طرف mouhoubi
» نباتات الزينة في المنزل فن من الفنون لكن حذار...
السبت مايو 09, 2015 2:41 am من طرف rachida